سبل إدارة الشركات الناجحة للاجتماعات العامة |
|
العنصر |
الشرح |
1- ضرورة اهتمام رئيس الشركة بالاجتماع حقا |
- في المقابل، توجد شركات يهتم القائمون عليها بشدة بتنظيم اجتماعات عامة وبشكل دوري بهدف إطلاع فريق العمل على أحدث التطورات والاستماع إليه. - بالنسبة للشركات التي تعتمد حقا على توفر معلومات جماعية عن فريق العمل وأدائها لا يوجد بديل عن هذه الاجتماعات. - حقا تشهد مثل هذه الاجتماعات أسئلة في غير محلها ولا طائل منها لكن في نفس الوقت تفتح المجال أمام أمور مجهولة ومهملة تصب في صالح العمل. |
2- تنظيمها بشكل جيد |
- الإدارة الناجحة تهتم بتوفير قاعة اجتماعات ملائمة ومجهزة جيدا كما تهتم بالمحتوى الذي سيتم مناقشته وبعرضه بطريقة ملائمة. - مثل هذه الاجتماعات يجري التخطيط لها بشكل مسبق وبوقت كاف حتى تخرج بالشكل المطلوب وتحقق الهدف المنشود. |
3- تنظيم الاجتماعات العامة بشكل دوري ومتقارب |
- يقول خبراء إن أفضل أماكن العمل هي التي ينظم مديروها اجتماعات عامة كل أسبوع أو أسبوعين لبحث أمور العمل. - تكرار الاجتماعات العامة يترك أثرا إيجابيا على الموظفين. |
4- ليست مفتعلة |
- تبدو مثل هذه الاجتماعات كأنها مبادرة فاترة اقترحها أحد المستشارين وهي تتناقض بشكل صارخ مع الغرض "الأصيل". - من أهم أهداف هذا النوع من الاجتماعات هو أن يظهر المسؤول عن العمل للموظفين أنهم يحظون بأهمية كافية تستلزم تخصيص وقت وتكلفة للتحدث المباشر إليهم. |
5- إتاحة مجال للأسئلة |
- أيضا يرهب كثير من المديرين التنفيذيين فترة "السؤال والجواب" وينأون عنها وربما يلغونها من جداول الاجتماعات لكن الأفضل "تصفيتها" وإعطاء الأولوية للأسئلة الأكثر فائدة وأهمية. |
6 – ليس على كل الحضور توجيه أسئلة |
- أيضا ينبغي أن ينتبه المسؤول عن العمل أن اللقاء العام ليس مجالا لإجبار شخص ما على التغلب على "الخجل" والتحدث "مرغما" وهذه طريقة غير بناءة في مثل هذه المناسبات. - أيضا من الأمور المفيدة وضع أداة لتوجيه الأسئلة مثل فتح المجال أمام طرح الأسئلة على مدار الأسبوع السابق للاجتماع لمناقشتها حسب الأولوية. |