تراجع الدولار الأميركي في وول ستريت، امس الجمعة، مقابل سلة من العملات العالمية، ليستأنف خسائره التي توقفت مؤقتا بالأمس، مع نشاط عمليات التصحيح وجني الأرباح، وتباطؤ الطلب على العملة الأميركية كأفضل استثمار بديل، ويأتي هذا قبيل صدور بيانات التضخم الرئيسية في الولايات المتحدة خلال شهر آب.