وزاد مؤشر بورصة قطر 1.1 في المئة مع صعود سهم البنك التجاري القطري 3.8 في المئة. وقفز صافي ربح المصرف في الربع الأول من العام 345 في المئة على أساس سنوي إلى 405 ملايين ريال (111 مليون دولار)، مقابل متوسط توقعات محللين في استطلاع لـ «رويترز» عند 329.5 مليون ريال.

 

وارتفع سهم «بنك الدوحة»، الذي سيعلن نتائجه المالية للربع الأول الأحد  المقبل، 3.4 في المئة.

 

وزاد المؤشر الرئيس للسوق السعودية 0.6 في المئة، محققاً مكاسب لخمس جلسات متتالية. والسوق متفائلة بتوقعات لتدفقات أموال أجنبية إلى المملكة في العامين المقبلين مع إنضمام الرياض إلى مؤشرات للأسواق الناشئة.

 

وكان سهم «رابغ» للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ) الرابح الأكبر بصعوده 7.9 في المئة، مسجلاً أعلى مستوياته منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2014. وسيجري تداول السهم من دون الحق في توزيعات الأرباح الأربعاء المقبل.

 

وأغلق سهم «زين السعودية» للاتصالات مرتفعاً 3.6 في المئة في أقوى تداول منذ نيسان (أبريل) 2017.

 

وهبط مؤشر سوق دبي 1.4 في المئة مع تراجع سهم «إعمار» العقارية القيادي 3.6 في المئة. وانخفض السهم هذا العام بفعل ضعف سوق العقارات في الإمارة.

 

وفشلت أرباح قوية لبنوك في دعم أسهمها. وهبط سهم «بنك دبي الإسلامي» 1.8 في المئة بعدما سجل المصرف زيادة بلغت 17 في المئة في صافي الربح الفصلي، بينما تراجع سهم «بنك الإمارات دبي الوطني»، أكبر مصرف في الإمارة، 0.5 في المئة، على رغم تسجيله زيادة 27 في المئة في الربح الفصلي متجاوزا توقعات المحللين.

 

وانخفض المؤشر الرئيس للبورصة المصرية 0.5 في المئة مع هبوط سهم «بايونيرز القابضة» 10 في المئة إلى 9.58 جنيه مصري، بعدما قالت شركة الخدمات المالية إنها ستزيد رأسمالها بنسبة 30 في المئة. وستباع الأسهم الجديدة إلى المساهمين الحاليين بسعر خمسة جنيهات للسهم.

 

وعند الاغلاق، زاد مؤشر السوق السعودية 0.6 في المئة إلى 8146 نقطة، وهبط مؤشر سو دبي 1.4 في المئة إلى 3088 نقطة، وتراجع مؤشر سوق أبو ظبي 0.5 في المئة إلى 4682 نقطة.

 

وفي قطر،صعد مؤشر الدوحة 1.1 في المئة إلى 9055 نقطة، وانخفض مؤشر الورصة المصرية 0.5 في المئة إلى 17706 نقاط، ونزل مؤشر سوق  الكويت 0.1 في المئة إلى 4778 نقطة.

 

وتراجع مؤشر سوق سلطنة عمان 0.4 في المئة إلى 4752 نقطة، فيما اتسقر مؤشر بورصة البحرين عند 1302 نقطة.