البيان - 

 ارتفع مؤشر ثقة المستهلك في دبي خلال الربع الرابع من 2017 إلى 139 على أساس سنوي، بالمقارنة مع 138 نقطة في نفس الفترة من 2016.

 

فيما سجل المؤشر خلال الربع الثالث من العام الماضي 142 نقطة.

 

وأظهر المؤشر الذي يصدره قطاع الرقابة التجارية وحماية المستهلك في اقتصادية دبي كل 3 أشهر، أن نسبة التقييم الإيجابي من قبل المستهلك لفرص الحصول على وظيفة في الوقت الحالي، قد بلغت 68 % من إجمالي المشاركين في استبيان المؤشر (39 % تقييم بدرجة جيد و29 % بدرجة ممتاز)، مقارنة بـ 81 % في نفس الفترة من 2016 (19 % بدرجة ممتاز و62 % بدرجة جيد)، مقابل 74 % في الربع الثالث من 2017 (32 % تقييم بدرجة ممتاز و42 % بدرجة جيد)

 

كما بلغت نسبة التقييم الإيجابي من قبل المستهلك لفرص الحصول على وظيفة خلال الأشهر الـ 12 القادمة إلى 76 % من إجمالي المشاركين (41 % تقييم بدرجة جيد و35 %بدرجة ممتاز) مقارنة بـ 88 % في نفس الفترة من 2016 (53 % بدرجة جيد و35 % بدرجة ممتاز)، مقابل 79 % في الربع الثالث من 2017 (37 % تقييم بدرجة ممتاز و42 % بدرجة جيد).

 

ايجابية

 

وفي ما يتعلق بتقييم المستهلك بالظروف المادية الشخصية في الوقت الحالي، بلغت التقييمات الإيجابية من قبل المستهلكين 77 % (21 % بدرجة ممتاز و56 % بدرجة جيد)، مقارنة بـ 86 % في نفس الفترة من 2016 (12 % بدرجة ممتاز و74 % بدرجة جيد)، و82 % عن الربع الثالث 2017 (25 % بدرجة ممتاز و 57 % بدرجة جيد).

 

نشاط

 

أما تقييم الظروف المادية الشخصية خلال الأشهر الـ 12 المقبلة، فقد بلغت التقييمات الإيجابية من قبل المستهلكين خلال الربع الأخير من العام الماضي 79 % (30 % بدرجة ممتاز 49 % بدرجة جيد)، مقارنة بـ 86 % في نفس الفترة من العام 2016 (24 % بدرجة ممتاز و 62 % بدرجة جيد)، و80 % في الربع الثالث من 2017 (32 % بدرجة ممتاز و48 % بدرجة جيد).

 

وفيما يتعلق بتقييم القدرة على الشراء التي يحتاجها المستهلك أو يرغب بشرائها، فبلغت التقييمات الإيجابية من قبل المستهلكين خلال الربع الرابع من العام الماضي 76 % (23 تقييم ممتاز و 53 % تقييم جيد)، مقارنة بـ 79 % في نفس الفترة من 2016 (10 % تقييم ممتاز و 69 % تقييم جيد)، و 75 % في الربع الثالث من العام الماضي (26 % تقييم ممتاز و 49 % تقييم جيد).

 

مصروفات

 

تصدرت الإجازات باقي قنوات إنفاق النقود الفائضة عن الحاجة الأساسية للمستهلكين، بحسب الاستبيان، فيما حل الادخار والتوفير ثانياً، يليه شراء منتجات تكنولوجية جديدة فيما حل الترفيه خارج المنزل في المرتبة الرابعة يليه شراء الملابس الجديدة في المرتبة الخامسة.