وانخفض مؤشر بورصة قطر 0.7 في المئة إلى 8472 نقطة. وأظهرت بيانات البورصة أن مستثمرين من خارج المنطقة باعوا مجددا أسهما قطرية أكثر مما اشتروا.

وهبط سهم «الملاحة القطرية» 5.6 في المئة وسهم «بنك قطر الدولي الإسلامي» 2.8 في المئة.

وتراجع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.2 في المئة، مع هبوط سهم «البنك السعودي الفرنسي» 4.2 في المئة إلى 31.60 ريال، لكن سهم «المملكة» القابضة قفز 5.1 في المئة.

وأغلق مؤشر سوق دبي مستقرا تقريبا. وزاد المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.7 في المئة مع صعود سهم «بنك أبوظبي الأول»، أكبر مصرف في دولة الإمارات العربية، إثنين في المئة. وكان السهم يشهد إتجاها نزوليا منذ أوائل أغسطس/آب.

وتراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.4 في المئة، لكن سهم «مصر للألمنيوم» قفز عشرة في المئة، بعدما قالت الشركة أنها تدرس زيادة طاقة الإنتاج السنوية من المعدن بنحو 250 ألف طن. كما وافق مجلس إدارة الشركة على زيادة رأس المال المصرح به إلى خمسة مليارات جنيه مصري (284 مليون دولار) من مليار جنيه، وقال أنه سيوزع سهما واحدا مجانا مقابل كل سهم قائم.

وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط أمس:

في السعودية تراجع المؤشر 0.2 في المئة إلى 7400 نقطة. كما تراجع مؤشر دبي 0.2 في المئة إلى 3648 نقطة، غيرأن مؤشر أبوظبي زاد 0.7 في المئة إلى 4470 نقطة.

وهبط المؤشر القطري 0.7 في المئة إلى 8472 نقطة. كماهبط المؤشر الكويتي 0.3 في المئة إلى 6906 نقاط.

ونزل المؤشر البحريني 0.2 في المئة إلى 1308 نقاط. كما نزل المؤشر العُماني 0.6 في المئة إلى 5011 نقطة.

وفي مصر نزل المؤشر 0.4 في المئة إلى 13484 نقطة.