أخبار سوق عمان المالي / أسهم
 سعر السهم
Sahafi.jo | Rasseen.com

المواضيع الأكثر قراءة

 
 
  • آخر تحديث
    24-Nov-2017

إرتفاع بورصات الشرق الأوسط … وصعود سوق مصر بدعم خطة لطرح عام أولي

 رويترز: ارتفعت جميع أسواق الأسهم في الشرق الأوسط تقريبا أمس الخميس، مع خطة لطرح عام أولي دعمت البورصة المصرية، بينما واصل سهم «إعمار» العقارية القيادي تعافيه في دبي.

وتخطط «ابن سينا فارما»، إحدى أكبر شركات توزيع الأدوية في مصر، لجمع نحو 1.6 مليار جنيه مصري (90.7 مليون دولار) من خلال طرح حوالي 40 في المئة من أسهمها للبيع في ديسمبر/كانون الأول. 
وقال مسؤول في شركة «بلتون المالية القابضة»، التي تضطلع بدور مدير الطرح الوحيد لأسهم الشركة، ان «الهيئة العامة للرقابة المالية» في مصر وافقت على نشرة الاكتتاب.
ومن المتوقع أن يحفز هذا الطرح نحو ستة طروحات عامة أولية مصرية أخرى في نهاية العام المقبل، وهو ما قد يزيد من أحجام التداول ويجذب استثمارات أجنبية.
وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 1.9 في المئة، مع صعود سهم «بالم هيلز للتعمير» أربعة في المئة.
وقفز سهم «السويدي إلِكتريك» عشرة في المئة إلى مستوى قياسي مرتفع عند 130.50 جنيه في تداول مكثف، بعدما رفعت «نعيم» للأبحاث توقعاتها لأرباح الشركة، ورفعت أيضا السعر المستهدف للسهم إلى 130.1 جنيه من 77.2 جنيه. وصعد سهم «جي.بي أوتو» عشرة في المئة.
وزاد مؤشر سوق دبي 0.5 في المئة، مع صعود سهم «إعمار» العقارية 0.8 في المئة إلى 7.86 درهم، مواصلا تعافيه من مستوى دعم فني عند 7.60 درهم. وتراجع السهم قبيل إدراج «إعمار للتطوير» أمس الأول نظرا للقلق في السوق بشأن الطرح العام الأولي. وأغلق سهم «إعمار للتطوير» أمس منخفضا 0.35 في المئة.
وارتفع سهم «دي.إكس.بي إنترتينمنتس» للحدائق الترفيهية 4.7 في المئة في تداول مكثف، متعافيا من قرب مستويات منخفضة قياسية.
وزاد المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.8 في المئة، مع صعود سهم «دار الأركان» للتطوير العقاري 3.6 في المئة، وكان الأكثر تداولا في السوق. وارتفع سهم «مجموعة شاكر للأجهزة المنزلية» 4.7 في المئة.
وكانت بورصة قطر سوق الأسهم الرئيسية الوحيدة التي هبطت في المنطقة، بتراجعها 0.7 في المئة.
وقالت «إم.إس.سي.آي» لمؤشرات الأسواق أمس الأول أنها ربما تتحول إلى استخدام أسعار الصرف في الأسواق الخارجية لتقييم الأسهم القطرية، نظرا لصعوبة حصول المستثمرين الأجانب على الريال القطري في الداخل بسبب العقوبات المفروضة على الدوحة.
والريال القطري أضعف بكثير في الخارج عنه في الداخل، ولذا فإن التغيير، إذا تم، ربما يؤدي إلى تغيير أوزان الأسهم القطرية في مؤشر «إم.إس.سي.آي» للأسواق الناشئة.
وتراجع سهم «بنك قطر الوطني» 1.8 في المئة، لكن سهم «مسيعيد للبتروكيميائيات» قفز 6.7 في المئة.
وفي مسعى لطمأنة المستثمرين الأجانب، أصدر مصرف قطر المركزي بيانا بعد إغلاق السوق قال فيه إنه ملتزم بتلبية جميع متطلباتهم من العملة بسعر الصرف الرسمي.
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط أمس:
في السعودية ارتفع المؤشر 0.8 في المئة إلى 6878 نقطة. كما ارتفع مؤشر دبي 0.5 في المئة إلى 3461 نقطة. أيضا ارتفع مؤشر أبوظبي 0.3 في المئة إلى 4287 نقطة.
وهبط المؤشر القطري 0.7 في المئة إلى 7742 نقطة.
وزاد المؤشر الكويتي 0.2 في المئة إلى 6239 نقطة. كما زاد المؤشر البحريني 0.6 في المئة إلى 1277 نقطة، كذلك زاد المؤشر العُماني 0.2 في المئة إلى 5086 نقطة.
وفي مصر ارتفع المؤشر 1.9 في المئة إلى 14106 نقاط.