وحقق سهم البنك أداء أفضل من سوق دبي منذ بداية العام بصعوده 30.5 في المئة، في حين هبط مؤشر السوق 11.8 في المئة.

وقفز سهم البنك أمس 8.4 في المئة، وهو ما ساعد مؤشر سوق دبي على أن يغلق مرتفعا 0.9 في المئة.

وقال «بنك الإمارات دبي الوطني»، الذي لديه بالفعل حضور خارج دولة الإمارات في بضع دول، ان الصفقة ستضيف قيمة إلى المساهمين في عامها الأول.

وأغلق سهم «أرابتك القابضة» مرتفعا 3 في المئة بعدما قالت شركة البناء أنها فازت بعقد قيمته 157 مليون درهم (42.8 مليون دولار) لبناء مرحلتين في مشروع التطوير المصري «أب تاون كايرو».

وزاد المؤشر العام لسوق أبوظبي 1.5 في المئة، مع صعود سهم «بنك أبوظبي الأول»، أكبر مصرف في الإمارة، 3.1 في المئة، بينما ارتفع سهم مؤسسة الإمارات للاتصالات «اتصالات» 0.9 في المئة.

وبعدما بدأ الجلسة على انخفاض، تعافى المؤشر الرئيسي للسوق السعودية ليغلق مرتفعا 0.6 في المئة. وزاد سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» 3.4 في المئة، وسهم «مصرف الراجحي» 0.7 في المئة.

وصعد مؤشر بورصة قطر 0.6 في المئة. وارتفع سهم «البنك التجاري القطري» واحدا في المئة، رغم قيام وكالة «موديز» للتصنيف الإئتماني بخفض تصنيفها لودائع البنك للأجلين الطويل والقصير. كما أبقت على نظرتها المستقبلية للبنك عند «سلبية».

وأغلق سهم بنك الدوحة مرتفعا 1.9 في المئة. وخفضت «موديز» أيضا تصنيفها لودائع البنك للأجلين الطويل والقصير، كما أبقت على نظرتها المستقبلية عند «سلبية».

وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط أمس:

في السعودية زاد المؤشر 0.6 في المئة إلى 8045 نقطة. كما زاد مؤشر دبي 0.9 في المئة إلى 2973 نقطة. كذلك زاد مؤشر أبوظبي 1.5 في المئة إلى 4527 نقطة.

وارتفع المؤشر القطري 0.6 في المئة إلى 8993 نقطة، بينما نزل المؤشر الكويتي 0.3 في المئة إلى 4753 نقطة.

وانخفض المؤشر البحريني 0.2 في المئة إلى 1265 نقطة. كما انخفض المؤشر العُماني 0.4 في المئة إلى 4579 نقطة.

وفي مصر هبط المؤشر 0.7 في المئة إلى 16658 نقطة.